تمامًا مثل شريكك، أنت أيضًا لديك نصيبك من أوجه القصور والضعف. يعد العمل على التعرف على هذه الأمور ومحاولة التخلص منها على الأقل إحدى استراتيجيات حل النزاعات الحيوية في العلاقات.
إذا لم تتم معالجة هذه المشكلات وحلها بشكل صحيح قبل الدخول في علاقة جديدة، فقد تصبح سببًا جذريًا للصراع.
لا أحد يريد أن يتم التعامل معه كطفل، عندما يتم الحديث مع الفرد ذو الاحتياجات الخاصة، فلا يتم استعمال المصطلحات الطفولية أو صوتاً أعلى من الصوت العادي، ولا يستعمل التعبيرات المبالغة مثل، الطبطبة على الظهر أو الرأس، هذه الحركات ترسل معنى أنك لا ترى الشخص ذو الإعاقة قادراً على فهمك.
تعني قسمة المهيأة الزمنية اتفاق الشركاء على أن يتناوبوا الانتفاع بجميع المال المشترك ، كل منهم لمدة تتناسب مع حصته .
الاستماع للجمهور: قم بالاستماع لاحتياجات وملاحظات الجمهور، واحرص على الرد عليها بشكل مناسب.
الضغط الهائل على الموارد الطبيعية نتيجة التقدم الصناعي (خاصة
استخدم التعبيرات الوجهية المناسبة: أظهر الاهتمام وثبات الانفعال باستخدام التعابير الوجهية المناسبة مثل الاستماع الانتباه والابتسامة اللطيفة.
من الطبيعي الإحساس بالخوف والظن عند تكلم المعلم أو المرشد أو أي شخص مع فرد يعاني من إعاقة معلومات شاملة جسدية، أو إعاقة حسية مرتبطة بالحواس الجسمية أو الفكرية، إن العيش مع الأفراد من ذوي الاحتياجات الخاصة لا ينبغي أن تكون مختلفة عن أي تعامل اجتماعي، قد يتجنب المعلم من أن يقول أي جملة غير ملائمة، أو أن يفعل شيئ خاطئ، حتى على الرغم من الرغبة الحقيقية في عرض المساعدة.
- لأن الباحث لا يستطيع عزل أحاسيسه عن المشكلة وبالتالي فإن نتائج البحث لا تخلو من
وبالمثل، يمكن أن تكون أنواع الصراع في العلاقات متنوعة أيضًا.
قد نقدم أيضًا الثناء والتشجيع للآخرين ونظهر الاهتمام الحقيقي بمشاعرهم واحتياجاتهم.
“الثقة بالنفس هي أول سر في النجاح.” – رالف والدو إيمرسون
بالطبع لا توجد علاقة زوجية تخلوا من الخلافات، لذا فهناك مهارة تسمى مهارة إدارة الخلافات مع الزوجة، عليك تعلمها.
يجب على الشخص الذي يريد التحدث مع الفرد ذو الاحتياجات الخاصة، أن يكون كلامه مغري أن لا يتسرع في المحادثة، وأن لا ينهي جملة بشكل ناقص؛ لأن القيام بذلك يعد أمر منعدم الاحترام، ويجب على المعلم السماح للفرد ذو الاحتياجات الخاصة التحدث بأسلوبه الخاصة، دون أن يدفعه المعلم الحديث أو الحركة بشكل أسرع.